بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
قصة محزنة جدا من لم يبكي فلا قلب له
صفحة 1 من اصل 1
قصة محزنة جدا من لم يبكي فلا قلب له
قصة محزنة جدا من لم يبكي فلا قلب له
هي قصة فتاة جميلة صغيرة السن كانت تتابع دراستها باحد التاناوييات و كان والدها يرافقها كل يوم للمدرسة و كان ينتظرها حتى تدخل إلى ساحة المدرسة حين ذاك كان يذهب إلى عمله، و في يوم من الأيام تفاجأ برسالة من مديرة المدرسة تشعره فيها بأن إبنته تغيبت عن الدراسة لمدة تفوق الشهر، عندها جن جنون الأب و لكنه تمالك أعصابه و قرر أن يتعامل مع الموضوع بحكمة و عقلانية، و فكر في طريقة تجعله يتاكد من صحة كلام المديرة و في نفس الوقت أراد أن يعرف أين تقضي إبنته كل هذا الوقت الذي تغادر فيه المدرسة و كيف تخرج منها خصوصا و أنه كان يرافقها كل يوم.
و في صباح اليوم الموالي و كما العادة، تناول الأب وجبة الإفطار مع أسرته الصغيرة المكونة من زوجته و ولدين و بنتين، و خرج هو و إبنته الكبرى لكي يوصلها إلى مدرستها، و عند وصولهما رسمت قبلة على خده و ودعها بابتسامة مزيفة و في داخله نيران مشتعلة.
ركن الأب سيارته في إحدى الأزقة المحاذية لسور المدرسة و بدا يراقب كل مخارجها و مداخلها عله يرى إبنته و هي تخرج من إحداها، و لم تمر سوى 15 دقيقة حتى خرجت الفتاة من الباب الخلفي تلتفت وراءها و ركبت سيارة أحد الشباب الذي كان بدوره يترقب خروجها.
ركب الأب سيارته مسرعا و غير مصدق لما رأته عيناه هل هذه هي إبنته التي أحسن تربيتها، هل هذه هي حصيلة تعب كل هذه السنوات.
تحسر الأب بشدة و واصل مراقبته لسيارة ذلك الشاب الذي ركبت معه إبنته؛ و فجأة توقفت السيارة أمام أحد البنايات و نزلت الفتاة برفقة الشاب و الأب يتعقب خطواتهما، فشاهدهما و هما يدخلان إحدى الشقق، لم يتمالك الأب أعصابه فدخل عليهما و ياليته لم يدخل لقد شاهد منظرا مروعا منظرا تقشعر له الأبدان لقد وجد إبنته بين أحضان ذلك الشاب، أغمي على الأب المسكين من هول الصدمة و لكن وقاحة الفتاة كانت فوق كل وصف لقد قررت أن تضع حد لحياة أبيها، نعم لقد قررت أن تقتل أباها و كان لها ما أرادت، قتل الأب المسكين و قطع قطعا صغيرة و كانت هذه فكرة العشيق الذي لم يتقبل فكرة وجود جته في شقته، و للتخلص منها نهائيا قررى أن يضعها في ألة الغسيل.
و في المساء دهبت الفتاة إلى منزلها و كان شي لم يكن، سالتها والدتها عن والدها فقالت لها أنه لم يأتي لأخذها من المدرسة، و فجأة دق جرس الباب فقامت الفتاة لفتحه فتفاجأت بأبيها يقف أمامها، إنه حي يرزق إنه لم يمت فمن ذاك الرجل الذي ساعدت عشيقها في تقطيع جتته، تسمرت في مكانها من شدة الصدمة، فقال لها والدها مع تيد للغسيل مفيش مستحيل ههههه ههههه ههههه هههههه تعيشو وتاكلو غيرها .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء مارس 18, 2015 5:25 am من طرف أحمد
» افتتاح مركز الهاشمى بولاية سيدى بلعباس الجزائرية
الأحد فبراير 15, 2015 3:56 pm من طرف ماريتا
» http://mtatar.com/ts2/register.php?ref=143
الخميس يناير 29, 2015 1:59 am من طرف memoemam
» http://tatar7.com/ts2/register.php?ref=143
الخميس يناير 29, 2015 1:56 am من طرف memoemam
» http://mtatar.com/ts1/register.php?ref=85
الجمعة يناير 23, 2015 3:05 pm من طرف memoemam
» ابو سيف للشراء الاثااث المستعمل
الثلاثاء أكتوبر 21, 2014 2:20 pm من طرف هدايا الرائد
» مؤسسة بدء التنفيذ
الثلاثاء أكتوبر 21, 2014 2:19 pm من طرف هدايا الرائد
» يخرج قومٌ في آخر الزمان
الثلاثاء يوليو 01, 2014 11:16 pm من طرف Admin
» وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم
الثلاثاء يوليو 01, 2014 11:13 pm من طرف Admin