بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
موت الحب
صفحة 1 من اصل 1
موت الحب
الخيانه تخدش الحُب ..
الّلا مُبالاه .. تطعنهُ في خَافقِه ..
التجاهل .. يهز أركان ذاك القصر ..
حينها يجثو على ركبتيه..
خاضعاً ذليلاً ..
يُعلن الرحيل ..
**
هو ذاك
لم يكن (الحُب) يوماً طعناً و استخفاف ..
لم يكن هدراً لكرامه .. أو جروحٍ غائره ..
**
كنت أُحبه ..
هكذا نَطَقت بها ..
عند الكلمه الأولى توقفت ..
كُنتِ ..
آآه
و اليوم هل ذبُل الحُب ؟!
سألتها .. و قلبي بين الأضلاع يصرخ كنتِ و اليوم ..
صمتت ..
و لكن
قلبي لم يعجبه السكون ..
أراد عاصفه تحرك الحقيقه ..
أراد إجابه تكشف المشاعر ..
سألُتها " أَسالُكِ بالله الآن هل تُحبينه ؟"
**
لمعَ ذاك البريق في عينيها ..
اَحمر وجهها ..
أرسلت لي نظره
و كأنها تقول "لا تأسفي .. فقواعدك يوماً ما ستندثر ..
عاطفتك الجياشه .. يجب أن تتوقف .. صَرخت بي الحُب لا يستمر .."
كانت تلك ترجمه لنظره حزينه ألقتها في خافقي ..
فبعثرتي
..
**
طالبتها بالمزيد ..
لفظت كلماتها .. أرسلتها كمدفع دمّرني .. و كدّت أن أقع
قالت بصبرٍ و تجلد ..
كنت و اليوم لا !!
**
آآآآآآه و أسفي ..
لطالما رويت قصتكما كمثال حُبٍ عذري ..
ضمّه سكن واحد..
أين ذاك الحُب ؟
و كيف أندثر ..
لم تنتظر منّي سؤال لتجيب ..
أسترسلت هيّ في قذف الكلمات
أستمرت في إردائي .. و أستمرت جحافل القسوه في شتات أمآلي ..
" الحُب يقتله الغدر .. الحُب جثه تسير فوقها أقدام الجبابره .. الحُب لا يستمر إن كان أحد الأطراف خائناً ..
الحُب وردة عطشى إن فارقها الماء ماتت .. و إن فارقها الضياء جفت و ذَبُلت دون اكتراث شمسٍ وماء "
هو من بدأ ..
هو من باع قلب طالما اَحبه ..
و لهُ اَخلص ..
أوآآآه ..
صرخه جامده ..
منبعُها فؤادي ..
عاثت بكياني .. بلا صوت ..
دمرتني بلا معول..
داريت دمعه بدأت تُحدث بريقاً في مُقلتي
نظرت لها و أنا أتوسل
قلت لها ..
لكنه يحُبك أنا مُتيقنه من ذلك .. و لو لم يكن كذلك فلما ...
قاطعتني .. رجتني بأن لا اُكمل
تجمدت في مكاني هناك عند قدميها .. حيث صدمتي ..
هناك حيث الأوراق بالخافق مبعثره ..
و لكني لها همست ..
(( الحُب لا يهون ((
رمقتني ببصرها و كأنها تقول "اووفٍ لكِ .. ألست أرجوك بأن لا تكملي "
صمتْ .. و أمتطيت جواد الذكريات
رحلت حيث بدايتهما
حيثما كان الحُب هيَّ و هو ..
لكن أنين الواقع كان مزعجاً فتعثر ذاك الجواد
و سقطت عند
)))أُصيبت هيّ بخنجر من جعبتهِ هوَ ..
فكان الضحيه " الحُب " حين يموت
الّلا مُبالاه .. تطعنهُ في خَافقِه ..
التجاهل .. يهز أركان ذاك القصر ..
حينها يجثو على ركبتيه..
خاضعاً ذليلاً ..
يُعلن الرحيل ..
**
هو ذاك
لم يكن (الحُب) يوماً طعناً و استخفاف ..
لم يكن هدراً لكرامه .. أو جروحٍ غائره ..
**
كنت أُحبه ..
هكذا نَطَقت بها ..
عند الكلمه الأولى توقفت ..
كُنتِ ..
آآه
و اليوم هل ذبُل الحُب ؟!
سألتها .. و قلبي بين الأضلاع يصرخ كنتِ و اليوم ..
صمتت ..
و لكن
قلبي لم يعجبه السكون ..
أراد عاصفه تحرك الحقيقه ..
أراد إجابه تكشف المشاعر ..
سألُتها " أَسالُكِ بالله الآن هل تُحبينه ؟"
**
لمعَ ذاك البريق في عينيها ..
اَحمر وجهها ..
أرسلت لي نظره
و كأنها تقول "لا تأسفي .. فقواعدك يوماً ما ستندثر ..
عاطفتك الجياشه .. يجب أن تتوقف .. صَرخت بي الحُب لا يستمر .."
كانت تلك ترجمه لنظره حزينه ألقتها في خافقي ..
فبعثرتي
..
**
طالبتها بالمزيد ..
لفظت كلماتها .. أرسلتها كمدفع دمّرني .. و كدّت أن أقع
قالت بصبرٍ و تجلد ..
كنت و اليوم لا !!
**
آآآآآآه و أسفي ..
لطالما رويت قصتكما كمثال حُبٍ عذري ..
ضمّه سكن واحد..
أين ذاك الحُب ؟
و كيف أندثر ..
لم تنتظر منّي سؤال لتجيب ..
أسترسلت هيّ في قذف الكلمات
أستمرت في إردائي .. و أستمرت جحافل القسوه في شتات أمآلي ..
" الحُب يقتله الغدر .. الحُب جثه تسير فوقها أقدام الجبابره .. الحُب لا يستمر إن كان أحد الأطراف خائناً ..
الحُب وردة عطشى إن فارقها الماء ماتت .. و إن فارقها الضياء جفت و ذَبُلت دون اكتراث شمسٍ وماء "
هو من بدأ ..
هو من باع قلب طالما اَحبه ..
و لهُ اَخلص ..
أوآآآه ..
صرخه جامده ..
منبعُها فؤادي ..
عاثت بكياني .. بلا صوت ..
دمرتني بلا معول..
داريت دمعه بدأت تُحدث بريقاً في مُقلتي
نظرت لها و أنا أتوسل
قلت لها ..
لكنه يحُبك أنا مُتيقنه من ذلك .. و لو لم يكن كذلك فلما ...
قاطعتني .. رجتني بأن لا اُكمل
تجمدت في مكاني هناك عند قدميها .. حيث صدمتي ..
هناك حيث الأوراق بالخافق مبعثره ..
و لكني لها همست ..
(( الحُب لا يهون ((
رمقتني ببصرها و كأنها تقول "اووفٍ لكِ .. ألست أرجوك بأن لا تكملي "
صمتْ .. و أمتطيت جواد الذكريات
رحلت حيث بدايتهما
حيثما كان الحُب هيَّ و هو ..
لكن أنين الواقع كان مزعجاً فتعثر ذاك الجواد
و سقطت عند
)))أُصيبت هيّ بخنجر من جعبتهِ هوَ ..
فكان الضحيه " الحُب " حين يموت
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء مارس 18, 2015 5:25 am من طرف أحمد
» افتتاح مركز الهاشمى بولاية سيدى بلعباس الجزائرية
الأحد فبراير 15, 2015 3:56 pm من طرف ماريتا
» http://mtatar.com/ts2/register.php?ref=143
الخميس يناير 29, 2015 1:59 am من طرف memoemam
» http://tatar7.com/ts2/register.php?ref=143
الخميس يناير 29, 2015 1:56 am من طرف memoemam
» http://mtatar.com/ts1/register.php?ref=85
الجمعة يناير 23, 2015 3:05 pm من طرف memoemam
» ابو سيف للشراء الاثااث المستعمل
الثلاثاء أكتوبر 21, 2014 2:20 pm من طرف هدايا الرائد
» مؤسسة بدء التنفيذ
الثلاثاء أكتوبر 21, 2014 2:19 pm من طرف هدايا الرائد
» يخرج قومٌ في آخر الزمان
الثلاثاء يوليو 01, 2014 11:16 pm من طرف Admin
» وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم
الثلاثاء يوليو 01, 2014 11:13 pm من طرف Admin